السلام عليكم ورحمه الله وبركاته من خلال تصفحى وجدت تسال من احد الاعضاء عن فيلم قديم به وحش ذو عين واحده شافيه وانا بدورى رجعت بى الذاكره الى نكهه الافلام القديمه تذكرت افلام بتاع الوحش ذو العين الواحده فكانت كثيره وافلام متشابهه على فكره انا بكتب مايجول بخاطرى وان شاء الله تطلع الفكره تذكرت قرأتى لموسوعه الادب الهيلينى للمؤلف الرائع محمد غلاب اعجبنى الكتاب باسلوبه الرائع والمشوق و انصح الجميع بقراته لانه يعتبر نوع من التثقيف الذاتى المهم مايهمنى هنا الالياذه والاوديسا تضاربت الاراء حولها كثيرا ولست هنا بصدد مناقشتها ومن هنا رايت ان انصح الجميع بمشاهده الافلام بهذا التسلسل التاريخى وابداء بحرب طراوده قصة حرب طروادة وتعتبر مع الأوديسا أهم ملحمة شعرية إغريقية للشاعر هوميروس
وتاريخ الملحمة يعود إلى القرن التاسع أو الثامن قبل الميلاد..
وهي عبارة عن نص شعري. ويقال أنه كتبها مع ملحمته الأوديسأ. وقد جمعت أشعارها عام 700ق.م. بعدة مائة عام من وفاته
. وتروي قصة حصار مدينة طروادة عام 1200ق.م. وتدور أحداث الإلياذة والأوديسا حول الآلهة البشر . وصورها في شكل ساخر وبين فيها أن البشر يتأثرون بالصلاة . ولهم إرادة حرة يصنعون من خلالها قراراتهم ويتحملون أخطاءهم. والملحمتان يكملان بعضهما.
وكلمة إلياذة هي كلمة ألليوس القسم القديم لمدينة طروادة. وتدور حول ملحمة المسيني أخيل الذي ابحر لطروادة من بلاد الإغريق لينتقممن باريس الذى قام بغوايه هيلين زوجه الملك منيلاوس ملك اسبرطة و من ثم هرب معها إلى طرواده,
فقام الاغريق بتجريد حمله ضخمه للثأر بقياده اجاممنون أخو منيلاوس, وقد هاجم جيش إمبراطور طروادة
فصـارت الالياذة رائعه ادبيه تتناقل بين أذهان الأدباء وأربـاب التـاريخ الى وقتنـا هـذا
ومن
خلال للفيلم ( الرهيب ) نجد الاختلال والتمزق الفكري لدى الإغريق إذ تؤمن
طوائفهم بما يؤمن به كبارها من المفكرين . فلقد دق أكيليز عنق الصنم أبولو
المذهب بسيفه البتار ، وسط ذهول بقية سكان تروي أو طروادة لأن الآلهة لم
تصعقه وترمي به .
والمتسائل عن سقوط المملكة المحصنة تروي ،
سيعرف مدى تخلفهم ، فلم يستطع جيش سبارتا بكل قواته وفرسانه ، وكونه
معززاً بالخرافة المدعوّة أكيليز ، دخول سبارتا بأي حال ، فلقد تصدى لهم
هيكتور منفرداً ، مستعيناً بعقله الكبير . ولكن ؛ وبخطة غير مسبوقة ، قام
السبارتويين ببناء مجسم كبير على شكل حصان ، وهو حصان طروادة ، الذي يؤمن
به أهالي طروادة ، وتركه السبارتويون على الساحل وكان بعض من رجالهم
الأشداء بداخله ، فقام أهالي طروادة بعد أن اختلفوا بإدخاله إلى المدينة
المحصنة وسط تخوّف ورفض من القائد هيكتور. ولكن هنا ؛ كان الخطأً ، فلقد
استفاد العدو من معتقدات الخصم الواهية ، وسيّرها كيفما يشتهي
في
نهاية المعركة ، يموت إكيليز ، بعد أن يرميه عشيق الحسناء ذات السحر
الآخاذ هيلين ، بثلاثة أسهم في صدره ؛ ولكن الرواية تؤكد أن مقتل أكيليز
لم يكن بفعل الأسهم التي اخترقت صدره ، بل السهم الذي تلقاه في كاحله وقطع
الرباط الذي يسمى اليوم في علم التشريح برباط ( أكيليز ) .
إذ تقول الرواية ، بأن أم أكيليز بعد ولادته قد
مسكته من أسفل كعب قدمه اليمنى ونقعته في نبع الحياة ، لذا لا يموت أكيليز
بالرغم من إصاباته المتعددة ، ولكن هذه المنطقة من جسده هي الوحيدة التي
لم تغمر في ماء الحياة ، لذا كانت هي نقطة ضعفه ومسببة مقتله .هذه الفقره من كتاب الادب الهيلينى للمؤلف المصرى محمد غلاب صفحه65
كما أن الفيلم يُجسد واحدة من أروع
المواقف البطولية ، إذ يبكي الفارس الخرافي أكيليز ، بعد أن يقتل شجيعه
الهصور القائد ( هيكتور ) الابن البكر لملك تروي . فلقد كان هيكتور هو
الوحيد الذي هزم جنود ووحوش سبارتا بعد أن خطط وأبدع في الرسم
والاستراتيجيات العسكرية ، وكان هو الوحيد الذي تصدى لأكيليز بكل شجاعة
وقوة ولم يكن يخشى مواجهته فقبل أن يتواجها تعالت الصرخات لمنعه من مواجهة
البطل الخرافي ، لكنه لم يأبه ( أحبه أنا هالهيكتور ) ،
لنتفق اخوانى على ان حرب طراوده هى الجزء الاول لملحمه الالياذه والاوديسا وهى نهايه الالياذه
ساتكلم الان عن فيلم الاوديسا ولنعتبره الجزء الثانى رغم انه اقدم من فيلم
حرب طراوده الفيلم عمل اكثر من مره مثله مثل حرب طراوده ولكن سنتكلم على
اقوها عملت نسخه ضعيفه المستوى سينمائيا وهذا هو البوستر تبعها بعنوان
اوديسوس ورحله الى العالم السفلى
اما النسخه الرائعه والمبهره انتجت عام1997 بعنوان الاوديسا للمثل العروف ارموند اسانتى والرائعه كريتا ساشى وايزبيلا روزايلينى
عد حرب طراواده ونهايتها يعود البطل
المغوار اوديسوس وهو على فكره صاحب فكره الحصان الخشبى وبطريق العوده
يتعرض بطلنا الى رحله من الاهوال والصعاب لاربعين عاما اسير البحار
والعواصف واجمل ماخلق الاله من حور العين
ومع ذلك يضل صامدا من اجل العوده الى مملكته التى تتعرض من محاوله السيطره
من قبل الامراء الذين معجبون بجمال بالملكه زوجه اوديسوس ولكنها تلهيهم
بخدعه النسيج المعروفه وفى الواقع ان اوديسوس لم يضل فى الهوه التى القاه
القدر فيها بعد ان تاه فى الارض زمنا طويلا ومن بلد الى بلد عاد الى الوطن
لينقذ زوجته من طمع الامراء وينتقم منهم هذا الفيلم اعجبنى كثيرا وهو
يستحق ان يكون بمكتبه كل بيت قبل ان انهى حديثى وحتى اربط الموضع بالاصل
هذا الفيلم به وحش بعين واحده
لنتكلم الان عن الجزء الثالث من الالياذه والاوديسا وحتى ان كان هذا الفيلم اقدم من تروى والاوديسا اقصد انتاجيا
هذا الفيلم عملت له اكثر من اربقع نسخ وكلها قديمه وساختار افضلها وهذا هو البوستر تبعها
هذا الفيلم بعنوان جايسون وأله
الحرب وهى باختصار شديد تتحدث عن جيسون ابن اوديسوس بعد ان يتعرض للذل
والمهانه يقرر بعد الاتفاق مع والدته برحله البحث عن ابيه فيختار
مع اشد الجنود البحاره ليذهبوا
برحله يمكن ان نصفها برحله الجحيم لانه يتعرض لمشاكل ولكنه يضل صامدا
لمحاربه الشر ويصل الى هدفه بعد طول
عناء
هذه نسخه قديمه عملت بعام 1963 لاانصح بمشاهدتها ضعيفه التقنيه والمستوى مقارنه بالسابقه
واحب ان انوه ايضا ان هذا الفيلم ايضا به وحش بعين واحده
بالختام تقبلوا تحياتى ولكم منى جزيل الشكر
وتاريخ الملحمة يعود إلى القرن التاسع أو الثامن قبل الميلاد..
وهي عبارة عن نص شعري. ويقال أنه كتبها مع ملحمته الأوديسأ. وقد جمعت أشعارها عام 700ق.م. بعدة مائة عام من وفاته
. وتروي قصة حصار مدينة طروادة عام 1200ق.م. وتدور أحداث الإلياذة والأوديسا حول الآلهة البشر . وصورها في شكل ساخر وبين فيها أن البشر يتأثرون بالصلاة . ولهم إرادة حرة يصنعون من خلالها قراراتهم ويتحملون أخطاءهم. والملحمتان يكملان بعضهما.
وكلمة إلياذة هي كلمة ألليوس القسم القديم لمدينة طروادة. وتدور حول ملحمة المسيني أخيل الذي ابحر لطروادة من بلاد الإغريق لينتقممن باريس الذى قام بغوايه هيلين زوجه الملك منيلاوس ملك اسبرطة و من ثم هرب معها إلى طرواده,
فقام الاغريق بتجريد حمله ضخمه للثأر بقياده اجاممنون أخو منيلاوس, وقد هاجم جيش إمبراطور طروادة
فصـارت الالياذة رائعه ادبيه تتناقل بين أذهان الأدباء وأربـاب التـاريخ الى وقتنـا هـذا
ومن
خلال للفيلم ( الرهيب ) نجد الاختلال والتمزق الفكري لدى الإغريق إذ تؤمن
طوائفهم بما يؤمن به كبارها من المفكرين . فلقد دق أكيليز عنق الصنم أبولو
المذهب بسيفه البتار ، وسط ذهول بقية سكان تروي أو طروادة لأن الآلهة لم
تصعقه وترمي به .
والمتسائل عن سقوط المملكة المحصنة تروي ،
سيعرف مدى تخلفهم ، فلم يستطع جيش سبارتا بكل قواته وفرسانه ، وكونه
معززاً بالخرافة المدعوّة أكيليز ، دخول سبارتا بأي حال ، فلقد تصدى لهم
هيكتور منفرداً ، مستعيناً بعقله الكبير . ولكن ؛ وبخطة غير مسبوقة ، قام
السبارتويين ببناء مجسم كبير على شكل حصان ، وهو حصان طروادة ، الذي يؤمن
به أهالي طروادة ، وتركه السبارتويون على الساحل وكان بعض من رجالهم
الأشداء بداخله ، فقام أهالي طروادة بعد أن اختلفوا بإدخاله إلى المدينة
المحصنة وسط تخوّف ورفض من القائد هيكتور. ولكن هنا ؛ كان الخطأً ، فلقد
استفاد العدو من معتقدات الخصم الواهية ، وسيّرها كيفما يشتهي
في
نهاية المعركة ، يموت إكيليز ، بعد أن يرميه عشيق الحسناء ذات السحر
الآخاذ هيلين ، بثلاثة أسهم في صدره ؛ ولكن الرواية تؤكد أن مقتل أكيليز
لم يكن بفعل الأسهم التي اخترقت صدره ، بل السهم الذي تلقاه في كاحله وقطع
الرباط الذي يسمى اليوم في علم التشريح برباط ( أكيليز ) .
إذ تقول الرواية ، بأن أم أكيليز بعد ولادته قد
مسكته من أسفل كعب قدمه اليمنى ونقعته في نبع الحياة ، لذا لا يموت أكيليز
بالرغم من إصاباته المتعددة ، ولكن هذه المنطقة من جسده هي الوحيدة التي
لم تغمر في ماء الحياة ، لذا كانت هي نقطة ضعفه ومسببة مقتله .هذه الفقره من كتاب الادب الهيلينى للمؤلف المصرى محمد غلاب صفحه65
كما أن الفيلم يُجسد واحدة من أروع
المواقف البطولية ، إذ يبكي الفارس الخرافي أكيليز ، بعد أن يقتل شجيعه
الهصور القائد ( هيكتور ) الابن البكر لملك تروي . فلقد كان هيكتور هو
الوحيد الذي هزم جنود ووحوش سبارتا بعد أن خطط وأبدع في الرسم
والاستراتيجيات العسكرية ، وكان هو الوحيد الذي تصدى لأكيليز بكل شجاعة
وقوة ولم يكن يخشى مواجهته فقبل أن يتواجها تعالت الصرخات لمنعه من مواجهة
البطل الخرافي ، لكنه لم يأبه ( أحبه أنا هالهيكتور ) ،
لنتفق اخوانى على ان حرب طراوده هى الجزء الاول لملحمه الالياذه والاوديسا وهى نهايه الالياذه
ساتكلم الان عن فيلم الاوديسا ولنعتبره الجزء الثانى رغم انه اقدم من فيلم
حرب طراوده الفيلم عمل اكثر من مره مثله مثل حرب طراوده ولكن سنتكلم على
اقوها عملت نسخه ضعيفه المستوى سينمائيا وهذا هو البوستر تبعها بعنوان
اوديسوس ورحله الى العالم السفلى
اما النسخه الرائعه والمبهره انتجت عام1997 بعنوان الاوديسا للمثل العروف ارموند اسانتى والرائعه كريتا ساشى وايزبيلا روزايلينى
عد حرب طراواده ونهايتها يعود البطل
المغوار اوديسوس وهو على فكره صاحب فكره الحصان الخشبى وبطريق العوده
يتعرض بطلنا الى رحله من الاهوال والصعاب لاربعين عاما اسير البحار
والعواصف واجمل ماخلق الاله من حور العين
ومع ذلك يضل صامدا من اجل العوده الى مملكته التى تتعرض من محاوله السيطره
من قبل الامراء الذين معجبون بجمال بالملكه زوجه اوديسوس ولكنها تلهيهم
بخدعه النسيج المعروفه وفى الواقع ان اوديسوس لم يضل فى الهوه التى القاه
القدر فيها بعد ان تاه فى الارض زمنا طويلا ومن بلد الى بلد عاد الى الوطن
لينقذ زوجته من طمع الامراء وينتقم منهم هذا الفيلم اعجبنى كثيرا وهو
يستحق ان يكون بمكتبه كل بيت قبل ان انهى حديثى وحتى اربط الموضع بالاصل
هذا الفيلم به وحش بعين واحده
لنتكلم الان عن الجزء الثالث من الالياذه والاوديسا وحتى ان كان هذا الفيلم اقدم من تروى والاوديسا اقصد انتاجيا
هذا الفيلم عملت له اكثر من اربقع نسخ وكلها قديمه وساختار افضلها وهذا هو البوستر تبعها
هذا الفيلم بعنوان جايسون وأله
الحرب وهى باختصار شديد تتحدث عن جيسون ابن اوديسوس بعد ان يتعرض للذل
والمهانه يقرر بعد الاتفاق مع والدته برحله البحث عن ابيه فيختار
مع اشد الجنود البحاره ليذهبوا
برحله يمكن ان نصفها برحله الجحيم لانه يتعرض لمشاكل ولكنه يضل صامدا
لمحاربه الشر ويصل الى هدفه بعد طول
عناء
هذه نسخه قديمه عملت بعام 1963 لاانصح بمشاهدتها ضعيفه التقنيه والمستوى مقارنه بالسابقه
واحب ان انوه ايضا ان هذا الفيلم ايضا به وحش بعين واحده
بالختام تقبلوا تحياتى ولكم منى جزيل الشكر
الثلاثاء مايو 27, 2014 6:09 am من طرف ناصرعبدالسلام
» ** هل اجد مكانا بينكم **
الثلاثاء مايو 21, 2013 6:14 pm من طرف ALMASA
» صور قديمة لسوسه
الإثنين يناير 07, 2013 8:37 am من طرف بوجواد
» لغتنا العربية هويتنا
الخميس أغسطس 30, 2012 7:48 am من طرف عزيزه
» الشاعر والبير
الإثنين مايو 28, 2012 4:13 pm من طرف المهاجر
» علاج الثوار
السبت أكتوبر 01, 2011 12:20 pm من طرف بتول الساحل
» انتقل الي رحمة الله المرحوم محمد المهدي يوم السبت 23/7/2011
الإثنين يوليو 25, 2011 3:38 am من طرف زهرة الجبل
» تحية لمن يصنعون الحياة
الخميس أبريل 14, 2011 3:09 pm من طرف BENSAUOD
» موسوعه كامله عن زيت الزيتون وفوائده وخصائصه
الخميس أبريل 14, 2011 3:06 pm من طرف BENSAUOD
» القأ تحيه
الخميس أبريل 14, 2011 3:04 pm من طرف BENSAUOD
» عوض السعداوية
الخميس أبريل 14, 2011 2:59 pm من طرف BENSAUOD
» اخبار نادى المنار
الأربعاء يناير 05, 2011 7:29 pm من طرف ولد سوسه
» شكرا ياطارق الوسيع
الأربعاء يناير 05, 2011 7:23 pm من طرف ولد سوسه
» الوعيــــــــــــــــــرى ايريد ترحيب
الأربعاء يناير 05, 2011 7:20 pm من طرف ولد سوسه
» قصيدة (( من وحى سوسه))
الأربعاء يناير 05, 2011 7:18 pm من طرف ولد سوسه
» اخطار اشعاعات الهاتف النقال علي صحة الانسان
الأربعاء يناير 05, 2011 7:15 pm من طرف ولد سوسه
» بعض المعلومات الجغرافية
الأربعاء يناير 05, 2011 7:06 pm من طرف ولد سوسه
» فبــــــــــــــكــــــم نستفيد ؟؟
الأربعاء يناير 05, 2011 6:57 pm من طرف ولد سوسه
» عدم قيام الأعضاء بالرد على بعضهم في المواضيع
الأربعاء يناير 05, 2011 6:52 pm من طرف ولد سوسه
» شواطئ سوسه
الأربعاء يناير 05, 2011 6:46 pm من طرف ولد سوسه
» هذا ما سيحدث لنا عند موتنا...صور معبرة
الأربعاء يناير 05, 2011 6:43 pm من طرف ولد سوسه
» هذه العباره لمن تهديها
الأربعاء يناير 05, 2011 6:36 pm من طرف ولد سوسه
» انا افتقده هل افتقدموه
الأربعاء يناير 05, 2011 6:24 pm من طرف ولد سوسه
» محمد اكريم فى ذمة الله
الأربعاء يناير 05, 2011 5:40 pm من طرف ولد سوسه
» أسئلة ... وجاوبوا بأغنية علم
الخميس ديسمبر 09, 2010 10:52 am من طرف بوعبدالنبى